لماذا تحتاج النساء فوق الخمسين إلى فحوصات كثافة العظام لتعزيز قوة العظام

دليلَكِ الشامل لعظام قوية بعد سن الخمسين

مع تقدم النساء في العمر، يصبح الحفاظ على صحة العظام أمرًا ضروريًا، وخاصة بعد سن الخمسين. يعد فحص كثافة العظام (DEXA) واحد من أكثر الطرق فعالية لتقييم صحة العظام واكتشاف هشاشة العظام مبكراً. ومع ذلك، فإن فحص الـDEXA هو طرف واحد في متابعة صحة العظام.

في هذا المقال سنتناول بشكل أعمق أهمية فحص الـDEXA للنساء فوق سن الخمسين ونستكشف بعض الاختبارات المعملية التكميلية التي نقدمها في معامل الفا، والتي يمكن أن توفر صورة أكثر شمولاً لصحة عظامك.

لماذا تحتاج النساء فوق سن الخمسين إلى فحص كثافة العظام؟

عند الوصول إلى سن اليأس، تعاني النساء من انخفاض كبير في مستويات هرمون الاستروجين، مما يؤدي إلى فقدان كثافة العظام بشكل أسرع. وهذا يجعلهن أكثر عرضة لهشاشة العظام وغيرها من المضاعفات المرتبطة بالعظام.  وتصبح هشاشة العظام أكثر شيوعًا مع تقدم العمر.

يعد فحص كثافة العظام أداة أساسية في الكشف المبكر، مما يسمح باتخاذ تدابير وقائية لتجنب الكسور والحفاظ على صحة العظام.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد فحص الـDEXA في اكتشاف هشاشة العظام، وهي حالة تشير إلى المراحل المبكرة من فقدان كثافة العظام، والتي يمكن التعايش معها من خلال تغيير نمط الحياة والأدوية لمنع المزيد من التدهور.

ما هو فحص كثافة العظام؟

يُعرف فحص كثافة العظام أيضًا باسم DEXA (قياس امتصاص الأشعة السينية ثنائية الطاقة)، وهو اختبار تشخيصي يقيس محتوى المعادن وقوة العظام. ويستخدم مستويات منخفضة من إشعاع الأشعة السينية (X-Ray) لإنشاء صور مفصلة للعظام، خصيصاً في أعلى الأرجل والعمود الفقري، وهي المناطق الأكثر عرضة للكسور لدى الأشخاص المصابين بهشاشة العظام.

مميزات ومعوقات فحص ال DEXA:

  • فحص الـDEXA دقيق وفعال: مقارنةً بأدوات الفحص الأخرى، يعد فحص الـDEXA الطريقة الأكثر دقة وفعالية من حيث التكلفة لقياس كثافة المعادن في العظام (BMD).
  • ولكنه ليس الأكثر حساسية للتغيرات المبكرة في العظام: في حين يتفوق فحص الـDEXA في الكشف عن فقدان كثافة العظام ، فقد لا يكون حساسًا للتغيرات المبكرة في العظام الإسفنجية (العظام الإسفنجية داخل العظام الكبرى).

الاختبارات المعملية للحصول على النتائج المؤكدة:

بالإضافة إلى فحص الـDEXA، تقدم معامل الفا العديد من الاختبارات التي يمكن أن توفر رؤية واضحة لصحة عظامِك:

  • الاختبارات الأساسية:
  • صورة الدم الكاملة (CBC): يتحقق من الحالات الأساسية التي تؤثر على صحة العظام.
  • فحص قياس العناصر الكيميائية بالبلازما: لقياس مستويات الكالسيوم والفوسفات والمعادن الأخرى الضرورية لصحة العظام.
  • مستوى هرمون الغدة الدرقية (TSH): يقيم وظيفة الغدة الدرقية، والتي يمكن أن تؤثر على كثافة العظام.
  • مستوى فيتامين د: يقيم نقص فيتامين د، وهو عامل رئيسي لهشاشة العظام في حالة نقصه.
  • اختبارات الأسباب الثانوية لهشاشة العظام:
  • مستوى الكالسيوم في البول على مدار 24 ساعة: يحدد مستويات الكالسيوم غير الطبيعية في البول.
  • مستوى هرمون الغدة جار الدرقية: يساعد في استبعاد فرط نشاط الغدة جار الدرقية، وهي حالة يمكن أن تؤدي إلى فقدان كثافة العظام.

بجانب فحص الـDEXA، تساعد هذه الاختبارات طبيبكِ في وضع خطة علاجية مناسبة لحالتكِ لتحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بالكسور.

الحفاظ على صحة عظامكِ

إذا كنتِ امرأة فوق سن الخمسين، فحددي موعدًا لاستشارة طبيبكِ لمناقشة ما إذا كان فحص كثافة العظام والاختبارات المعملية مناسبة لكِ. لأن الاكتشاف المبكر أمرًا أساسيًا للحفاظ على عظام قوية ومنع الإصابة بهشاشة العظام.

في الفا، نقدم مجموعة شاملة من خدمات صحة العظام، وذلك يتضمن فحص الـDEXA من الفا سكان، والاختبارات المعملية المذكورة أعلاه في معامل الفا والمزيد للحفاظ على صحتك وصحة من تهتمين لأمرهم.

اتصلي بنا اليوم لتحديد موعد!

ملاحظة مهمة: هذا المقال لهدف المعلومات العامة فقط ولا يشكل نصيحة طبية. استشر دائمًا طبيب متخصص للحصول على إرشادات طبية مناسبة لحالتك الصحية.

حافظ على صحتك هذا الشتاء: دليل شامل لمواجهة موسم البرد والإنفلونزا

البرد والإنفلونزا هما عدوان مألوفان يصيبا الملايين من الأشخاص حول العالم كل عام. وعلى الرغم من أنه غالبًا ما يكون خفيفًا، إلا أن أعراضه يمكن أن تكون مزعجة وغير مريحة.

فهم الأسباب والأعراض واستراتيجيات الوقاية يمكن أن يساعدك على تجاوز موسم الشتاء بصحة أفضل.

ما الذي يسبب نزلات البرد؟

تنتج نزلات البرد بشكل أساسي عن العدوى الفيروسية، حيث تكون الفيروسات المسببة للرشح الأكثر شيوعًا. ومع ذلك، يمكن أن تساهم الفيروسات الأخرى مثل فيروسات كورونا والفيروس المخلوي  التنفسي (RSV) أيضًا في ظهور أعراض تشبه أعراض البرد. وتنتشر هذه الفيروسات عن طريق قطرات الجهاز التنفسي، التي تنتج عندما يسعل أو يعطس شخص مصاب.

أعراض نزلات البرد الشائعة

تظهر أعراض نزلات البرد عادةً خلال أيام قليلة من التعرض وقد تشمل:

  • رشح أو انسداد الأنف
  • وجع الحلق
  • السعال
  • العطس
  • الإرهاق
  • آلام خفيفة في الجسم
  • حمى خفيفة

في حين أن معظم الناس يتعافون خلال أسبوع أو أسبوعين، قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة من أعراض أكثر استمرارًا.

منع نزلات البرد الشائعة

على الرغم من عدم وجود علاج نهائي لنزلات البرد، إلا أن التدابير الوقائية يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة:

  • غسل اليدين المتكرر: يمكن أن يساعد غسل يديك كثيرًا بالماء والصابون، خاصة قبل الأكل وبعد استخدام المرافق العامة، على التخلص من الفيروسات.
  • الحفاظ على التباعد الاجتماعي: البعد عن الأشخاص المرضى بقدر الامكان.
  • تغطِّية الفم والأنف عند السعال والعطس: استخدم منديلًا لتغطية فمك وأنفك عند السعال أو العطس وتخلص من المناديل بشكل صحيح.
  • الحفاظ على رطوبة الجسم: يمكن أن يساعد شرب الكثير من السوائل في تهدئة التهاب الحلق وتقليل احتقان الأنف.
  • الحصول على قسط كافٍ من الراحة: يساعد النوم الكافي جهاز المناعة على العمل بشكل مثالي.

التهديد المتزايد لفيروس الجهاز التنفسي المخلوي

في الآونة الأخيرة، اكتسب فيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV) اهتمامًا كبيرًا. على الرغم من أنه غالبًا ما يرتبط بمرض خفيف عند الأطفال، إلا أن فيروس الـRSV يمكن أن يسبب التهابات تنفسية شديدة عند البالغين، خاصة أولئك الذين يعانون من حالات صحية كامنة.

لماذا يشكل فيروس الجهاز التنفسي المخلوي مصدر قلق؟

  • قوة الفيروس المتزايدة: في السنوات الأخيرة، تسبب RSV في أمراض أكثر شدة عند البالغين، وخاصة كبار السن وأولئك الذين يعانون من حالات صحية مزمنة.
  • تحوره مع الفيروسات الأخرى: يمكن أن يؤدي التداول المتزامن لفيروس الجهاز التنفسي المخلوي والإنفلونزا وكوفيد-19 إلى زيادة حالات الاصابة والضغط على أنظمة الرعاية الصحية.

التشخيص الدقيق والعلاج في الوقت المناسب

لتشخيص فيروس الجهاز التنفسي المخلوي وغيره من التهابات الجهاز التنفسي بدقة، يعد اختبار الـPCR ضروريًا. يمكن لاختبار الـPCR تحديد الفيروس المسبب لمرضك بسرعة ودقة، مما يتيح وصف العلاج المناسب واتخاذ التدابير الوقائية.

من خلال فهم أسباب واستراتيجيات الوقاية من نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي الأخرى، يمكنك اتخاذ خطوات لحماية نفسك وأحبائك.

تذكر، يمكن أن يساعدك اختبار الـPCR في الوقت المناسب على الحصول على العلاج المناسب والتعافي بشكل أسرع.

احجز اختبار الـPCR من معامل الفا الآن!

الفيتامينات والمعادن الأساسية لفصل الشتاء لبشرة متألقة وشعر صحي

مع اقتراب فصل الشتاء، يمكن أن يؤثر الطقس البارد والرطوبة المنخفضة والهواء الجاف سلبًا على بشرتك وشعرك. لحماية بشرتك وشعرك من أضرار الشتاء، من الضروري التأكد من حصولك على الفيتامينات والمعادن المناسبة. فيما يلي أهم العناصر الغذائية لدعم صحة البشرة والشعر خلال الأشهر الباردة. 

  1. فيتامين د (D) لصحة البشرة والشعر 
    يلعب فيتامين (د) دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة البشرة والشعر. يمكن أن يؤدي انخفاض أشعة الشمس خلال فصل الشتاء إلى نقص فيتامين (د)، والذي يمكن أن يؤثر على ترطيب البشرة ونمو الشعر. يدعم فيتامين (د) تجديد خلايا الجلد ويعزز صحة بصيلات الشعر. ولزيادة مستويات فيتامين (د)، احرص على إدخال الأسماك الدهنية وصفار البيض ومنتجات الألبان المدعمة في نظامك الغذائي. 

 

  1. فيتامين هـ (E) لترطيب البشرة ونمو الشعر 
    يشتهر فيتامين (ه) بخصائصه المضادة للأكسدة، حيث يحمي بشرتك من الإجهاد التأكسدي ويحسن الدورة الدموية في فروة الرأس لنمو شعر أكثر صحة. كما يساعد على الحفاظ على ترطيب البشرة المناسب، مما يمنع الجفاف والتهيج.  تعد الأطعمة مثل المكسرات والبذور والأفوكادو مصادر غنية بفيتامين (ه) ومفيدة لصحة البشرة والشعر خلال فصل الشتاء. 

 

  1. فيتامين ج (C) لإنتاج الكولاجين ومرونة الجلد 
    يعتبر فيتامين (ج)عنصرا ضروريًا لإنتاج الكولاجين، الذي يحافظ على بشرتك مشدودة ومرنة. خلال فصل الشتاء، يمكن أن يؤدي الطقس البارد إلى ظهور التجاعيد وترهل الجلد. يمتلك فيتامين (ج) أيضًا خصائص مضادة للالتهابات، مما يقلل من إحمرار وتهيج البشرةأضف الفواكه الحمضية والفراولة والفلفل الرومي إلى نظامك الغذائي لدعم صحة البشرة وتعزيز قوة بصيلات الشعر. 

 

  1. البيوتين (فيتامين ب 7) للشعر القوي والصحي 
    البيوتين (فيتامين ب 7) ضروري للحفاظ على شعر قوي. يدعم إنتاج الكرياتين، مما يقلل من تقصف الشعر، خاصة في أشهر الشتاء الجافة. حافظ على إضافة البيض والمكسرات والحبوب الكاملة في نظامك الغذائي لتعزيز نمو الشعر ومنع تلفه. 

 

  1. الحديد لقوة الشعر ومنع تساقطه 
    الحديد ضروري للشعر الصحي لأنه يساعد خلايا الدم الحمراء على توصيل الأكسجين إلى بصيلات الشعر. يمكن أن يؤدي نقص الحديد إلى ترقق الشعر أو تساقطه. لضمان قوة الشعر خلال فصل الشتاء. أضف السبانخ والعدس واللحوم الحمراء في وجباتك.

 

تغذية بشرتك وشعرك بالعناصر الغذائية الرئيسية من خلال دمج هذه الفيتامينات والمعادن الأساسية – فيتامين د وفيتامين هـ وفيتامين ج والبيوتين والحديد – في نظامك الغذائي، يمكنك من الحفاظ على بشرة وشعر صحي طوال فصل الشتاء. تساعد هذه العناصر الغذائية على حماية بشرتك من الجفاف، ودعم نمو الشعر، وضمان بقاء شعرك قويًا وحيويًا خلال الأشهر الباردة. 

طفرات جين BRCA: خطر الإصابة بالسرطان والفحوصات الوراثية

ما هما جيني BRCA1 وBRCA2؟

BRCA1 جين سرطان الثدي 1 و BRCA2 جين سرطان الثدي 2 يكونوا genes التي تنتج proteins التي تساعد في إصلاح الحمض النووي التالف، وعندما تحدث لها بعض التغيرات (mutations, التغير الضار)، يمكن أن يتطور السرطان

هل من المهم اختبار وجود التغيرات الضارة الموروثة في جيني BRCA1 أو BRCA2؟

الأشخاص الذين يرثون التغيرات الضارة في أحد هذين الجينين لديهم مخاطر متزايدة للإصابة بعدة أنواع من السرطان، وأهمها سرطان الثدي والمبايض.
فوائد الفحص الوراثي تفوق أي ضرر. بالإضافة إلى الشعور بالراحة من عدم اليقين ومساعدة الأشخاص على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن إدارة الرعاية الصحية الخاصة بهم، يمكن أن يلغي النتيجة السلبية الحقيقية الحاجة إلى الفحوصات الدورية والاختبارات غير الضرورية. كما أن النتيجة الإيجابية يمكن أن توجه الشخص نحو الخيارات المتاحة للوقاية والمراقبة والعلاج

كيف يمكن للشخص الذي ورث تغيرًا ضارًا في جين BRCA1 أو BRCA2 تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان؟

تتوفر عدة خيارات لتقليل خطر الإصابة بالسرطان لدى الأفراد الذين ورثوا تغيرًا ضارًا في جين BRCA1 أو BRCA2. وتشمل هذه الخيارات تعزيز screeningrisk-reducing surgery (ويُشار إليها أحيانًا بالجراحة الوقائية)، و chemoprevention.

11 حالة يجب أن تأخذ في اعتبارها الفحص الوراثي للطفرات في جيني BRCA1 وBRCA2

تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 45.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 50 وسرطان ثدي أولي ثانٍ، أو وجود أحد أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان الثدي، أو تاريخ عائلي غير معروف أو محدود.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي تم تشخيصه في سن 60 أو أقل.
تاريخ شخصي للإصابة بنوعين أو أكثر من السرطان.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان المبيض.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي لدى الرجال.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي ووجود أحد أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 50، أو وجود اثنين أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان الثدي في أي عمر، أو وجود أحد أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان المبيض، أو وجود أحد أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان الثدي لدى الرجال، أو وجود اثنين أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان البروستاتا أو سرطان البنكرياس.
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان الثدي وأصل يهودي أشكنازي (أوروبي شرقي).
تاريخ شخصي للإصابة بسرطان البروستاتا أو سرطان البنكرياس مع وجود اثنين أو أكثر من الأقارب المصابين بسرطان مرتبط بـ BRCA.
تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي في سن مبكرة لدى اثنين أو أكثر من الأقارب من الدرجة الأولى، مثل الوالدين أو الأشقاء أو الأطفال.
وجود قريب مصاب بطفرات معروفة في جيني BRCA1 أو BRCA2.
وجود أحد أو أكثر من الأقارب الذين لديهم تاريخ من السرطان الذي يتوافق مع أي من هذه المعايير للفحص الجيني.

هل توجد أي تبعات علاجية عند وجود تغير ضار في جيني BRCA1 أو BRCA2 للمرضى الذين أصيبوا بالفعل بالسرطان؟

تم العثور على فئة من الأدوية تسمى مثبطات PARP، التي تعوق إصلاح تلف الحمض النووي، حيث أنها توقف نمو خلايا السرطان التي تحتوي على تغيرات ضارة في جيني BRCA1 أو BRCA2. تم اعتماد أربعة مثبطات PARP – أولاباريب [لينبارزا]، روكاباريب [روبراكا]، نيراباريب [زجولا]، وتالازوباريب [تالزينا] – من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج بعض أنواع السرطان التي تحتوي على تغييرات ضارة في جيني BRCA1 أو BRCA2

هل اختبار HRR متاح في مختبر ألفا؟

نعم، باستخدام تقنية NGS في الوحدة الجينية أيضًا

معلومات الاختبار:

SAMPLE:3mL EDTA BLOOD
TAT:3 WKS
PRICE: 

المراجع:

  1. هاولادر ن، نون آم، كراپشو م، وآخرون. مراجعة إحصائيات السرطان SEER، 1975-2017، المعهد الوطني للسرطان. بيثيسدا، ماريلاند, https://seer.cancer.gov/csr/1975_2017/, استنادًا إلى بيانات SEER التي تم تقديمها في نوفمبر 2019، والتي تم نشرها على موقع SEER في أبريل 2020
  2. كوشينبايكر ك. ب., هوبر ج. ل., بارنز د. ر., وآخرون. مخاطر سرطان الثدي والمبيض وسرطان الثدي المقابل لحاملي طفرات BRCA1 وBRCA2. مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA) 2017؛ 317(23):2402–2416 [PubMed Abstract]
  3. تشن س، بارميجياني ج. تحليل ميتا لتمرير جيني BRCA1 وBRCA2. مجلة علم الأورام السريرية 2007؛ 25(11):1329–1333 [PubMed Abstract]
    https://www.mayoclinic.org
    1.  

أساسيات سرطان الثدي والمبيض الوراثي

إذا كنتِ امرأة ولديكِ تاريخ صحي عائلي من سرطان الثدي أو المبيض، فقد تكونين أكثر عرضة للإصابة بهذه السرطانات. جمع تاريخك الصحي العائلي ومشاركة هذه المعلومات مع طبيبك يمكن أن يساعدك في معرفة ما إذا كنتِ معرضة لخطر أعلى. وإذا كان الأمر كذلك، يمكنكِ اتخاذ خطوات لتقليل خطر الإصابة.

كل عام، يتعلم أكثر من 250,000 امرأة في الولايات المتحدة أنهن مصابات بسرطان الثدي، وأكثر من 20,000 امرأة يكتشفن أنهن مصابات بسرطان المبيض. وبينما يحدث معظم هذه السرطانات عن طريق الصدفة، فإن بعضها وراثي، مما يعني أنه ناتج عن تغييرات جينية (تسمى الطفرات) تنتقل عبر العائلات

تأثير medical options

تتوفر خيارات للنساء المعرضات لخطر سرطان الثدي والمبيض الوراثي يمكن أن تجعل من غير المرجح إصابتهن بهذه السرطانات. لذلك، يجب على جميع النساء التعرف على تاريخهن الصحي العائلي لسرطان الثدي والمبيض لمعرفة ما إذا كنّ قد يتعرضن لخطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض الوراثي.

أول خطوة لمعرفة ما إذا كنتِ معرضة للخطر هي جمع تاريخ عائلتك الصحي لسرطان الثدي والمبيض ومشاركة هذه المعلومات مع طبيبك. إذا أظهر تاريخك الصحي العائلي أنكِ قد تكونين معرضة لخطر سرطان الثدي والمبيض الوراثي، قد يحيلكِ طبيبك لإجراء

 genetic counseling و genetic testing.

جيني BRCA1 و BRCA2

“الجينات الأكثر تأثرًا في سرطان الثدي والمبيض الوراثي هي جينات سرطان الثدي 1 (BRCA1) و 2 (BRCA2). حوالي 3% من حالات سرطان الثدي (حوالي 7500 امرأة سنويًا) و10% من حالات سرطان المبيض (حوالي 2000 امرأة سنويًا) تحدث نتيجة للطفرات الوراثية في جينات BRCA1 وBRCA2.

عادةً، تحمي جينات BRCA1 وBRCA2 الجسم من الإصابة ببعض أنواع السرطان. ولكن بعض الطفرات في جينات BRCA1 وBRCA2 تمنعها من العمل بشكل صحيح، وبالتالي إذا ورثتِ إحدى هذه الطفرات، تكونين أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي والمبيض وأنواع أخرى من السرطان. ومع ذلك، ليس كل من يرث طفرة في جين BRCA1 أو BRCA2 سيصاب بسرطان الثدي أو المبيض.

يملك كل شخص نسختين من جينات BRCA1 وBRCA2، نسخة موروثة من والدته ونسخة من والده. حتى إذا ورث الشخص طفرة في جين BRCA1 أو BRCA2 من أحد الوالدين، فإنه لا يزال يمتلك النسخة الطبيعية من الجين من الوالد الآخر. يحدث السرطان عندما تحدث طفرة ثانية تؤثر على النسخة الطبيعية من الجين، بحيث يصبح الشخص غير قادر على الاستفادة من جين BRCA1 أو BRCA2 يعمل بشكل صحيح. على عكس الطفرة الوراثية في جين BRCA1 أو BRCA2، لن تكون الطفرة الثانية موجودة في جميع أنحاء الجسم، بل ستكون موجودة فقط في الأنسجة السرطانية.

يمكن أن يحدث سرطان الثدي والمبيض أيضًا نتيجة للطفرات الوراثية في جينات أخرى غير BRCA1 وBRCA2. هذا يعني أنه في بعض العائلات التي لديها تاريخ من سرطان الثدي والمبيض، قد لا يكون لدى أفراد العائلة طفرات في جيني BRCA1 أو BRCA2، ولكن قد يكون لديهم طفرات في إحدى هذه الجينات الأخرى. قد يتم التعرف على هذه الطفرات من خلال

genetic testing

باستخدام اللوحات الجينية المتعددة، التي تبحث عن الطفرات في عدة جينات مختلفة في نفس الوقت.

أنت وأفراد عائلتك أكثر عرضة لوراثة طفرة في جيني BRCA1 أو BRCA2 إذا كان لعائلتك تاريخ قوي من سرطان الثدي أو المبيض. عادةً ما يشارك أفراد العائلة الذين يرثون طفرات في جيني BRCA1 وBRCA2 نفس الطفرة. إذا كان أحد أفراد عائلتك لديه طفرة معروفة في جيني BRCA1 أو BRCA2، فإن أفراد العائلة الآخرين الذين يحصلون على

genetic testing يجب فحصهم من أجل تلك الطفرة

إذا كنتِ قلقة من أنكِ قد تكونين مصابة بطفرة في جيني BRCA1 أو BRCA2، أو طفرة أخرى مرتبطة بسرطان الثدي والمبيض، فإن الخطوة الأولى هي collect your family health history of breast and ovarian cancer ومشاركة هذه المعلومات مع طبيبك

التاريخ الصحي العائلي وجيني BRCA1 و BRCA2

يمكن أن يكون سرطان الثدي والمبيض الذي ينتشر في العائلات ناتجًا عن تغييرات جينية، أو طفرات، وعادة ما تحدث في

 BRCA1 و BRCA2 الجينات. يمكنك استخدام My Family Health Portrait tool لجمع تاريخك الصحي العائلي لسرطان الثدي والمبيض وأنواع أخرى من السرطان ومشاركة هذه المعلومات مع طبيبك. يمكن لمعلوماتك الشخصية والعائلية الصحية أن تساعد طبيبك في اتخاذ القرار بشأن ما إذا كان يجب إحالتك لإجراء genetic counseling للتعرف على ما إذا genetic testing قد تكون مناسبة لك. من المهم أن تعرفي أن ليس كل من يرث طفرة في جيني BRCA1 أو BRCA2 سيصاب بسرطان الثدي أو المبيض. أيضًا، ليس كل الأشكال الوراثية لسرطان الثدي أو المبيض ناتجة عن طفرات في جيني BRCA1 وBRCA2

هل يمكن للرجال أن يصابوا بسرطان الثدي؟ الرجال والسرطانات المرتبطة بـ BRCA

على الرغم من أن سرطان الثدي أكثر شيوعًا لدى النساء، إلا أن الرجال الذين يحملون طفرات في جين BRCA1 أو BRCA2 يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي مقارنة بالرجال الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، الرجال الذين يحملون طفرات BRCA هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا عالي الدرجة. كما أن الرجال والنساء الذين يحملون طفرات BRCA يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان البنكرياس.

يمكنك أن ترث طفرات BRCA1 وBRCA2 والطفرات الأخرى من والدتك أو والدك، لذا تأكد من جمع معلومات من كلا الجانبين عند جمع تاريخ عائلتك الصحي. يجب أن تشمل المعلومات عن والديك، أخواتك وإخوانك، أطفالك، أجدادك، أعمامك وعماتك، أخوالك وخالاتك، أبناء وأبناء أخوتك، وأحفادك. كما يجب أن تتضمن معلومات عن أصولك العرقية، إذا كنت تعرفها. طفرات BRCA1 وBRCA2 أكثر شيوعًا بين الأشخاص من الأصول اليهودية الأشكنازية أو الأوروبية الشرقية. أخبر طبيبك إذا كنت قلقًا بشأن تاريخ عائلتك الصحي، خاصة إذا كنت أنت أو أحد أقاربك المقربين قد عانى أو يعاني من أي من الحالات التالية:

  • سرطان الثدي، خاصة في سن مبكرة (50 سنة أو أقل)
  • سرطان المبيض أو السرطان البريتوني أو سرطان قناتي فالوب
  • سرطان الثدي الثلاثي السلبي (Triple negative cancers سرطان الثدي الثلاثي السلبي هو نوع من سرطان الثدي الذي يفتقر إلى مستقبلات الإستروجين، ومُستقبلات البروجستيرون، والمُستقبلات الخاصة بعامل النمو البشري 2 (HER2).
  • سرطان في كلا الثديين
  • سرطان الثدي في أحد الأقارب الذكور
  • سرطان البنكرياس
  • سرطان البروستاتا المتنقل أو عالي الدرجة
  • وجود عدة أنواع من السرطان في العائلة، بما في ذلك سرطان الثدي، سرطان المبيض، سرطان البروستاتا عالي الدرجة، أو سرطان البنكرياس
  • أصل يهودي أشكنازي أو أوروبي شرقي
  • وجود طفرات معروفة في جينات BRCA1 أو BRCA2 في العائلة

إذا كان تاريخك الصحي العائلي لسرطان الثدي ضمن المعدل أو خطر معتدل

  genetic counseling للسرطان الثدي والمبيض. معظم النساء لديهن تاريخ صحي عائلي يعني أنهن في خطر average risk. بعض النساء اللواتي لديهن تاريخ عائلي من سرطان الثدي قد يكون لديهن moderate risk.

إذا كان تاريخك الصحي العائلي لسرطان الثدي ضمن المعدل أو خطر معتدل، فربما لن تحتاج إلى الاستشارة الجينية أو الفحوصات للكشف عن سرطان الثدي والمبيض الوراثي. الاستثناء الوحيد هو إذا كان لديك تاريخ عائلي معتدل من السرطان ولديك أصول يهودية أشكنازية أو أوروبية شرقية. طفرات BRCA1 و BRCA2 أكثر شيوعًا بين النساء من أصول يهودية أشكنازية أو أوروبية شرقية. هذا يعني أن النساء من هذه الأصول هن أكثر عرضة لحمل طفرات BRCA1 أو BRCA2 مقارنة بالنساء من أصول أخرى لديهن نفس تاريخ العائلة الصحي. لذلك، قد يُعتبر تاريخ صحي عائلي يُعتبر خطرًا معتدلًا لدى معظم النساء، ولكن يُعتبر خطرًا قويًا بالنسبة لك بسبب أصولك اليهودية الأشكنزاوية أو الأوروبية الشرقية.

حتى إذا لم يوصِ طبيبك بإجراء الفحوصات الجينية والاستشارة، فإن تاريخك الصحي العائلي من سرطان الثدي قد يؤثر على موعد بدء فحوصات الماموجرام. إذا كنتِ امرأة ولديكِ أحد الوالدين أو أحد الإخوة أو الأطفال مصابًا بسرطان الثدي، فإنكِ تكونين في خطر أعلى للإصابة بسرطان الثدي. بناءً على

current recommendationsexternal icon,يجب أن تفكري في التحدث مع طبيبك حول بدء فحوصات الماموجرام في الأربعينات من عمرك

إذا كان تاريخك الصحي العائلي لسرطان الثدي أو المبيض يشير إلى خطر قوي

إذا كنتِ امرأة ولديكِ تاريخ صحي عائلي يشير إلى خطر قوي، فمن المرجح أن يكون لديكِ طفرات في جيني BRCA1 أو BRCA2 أكثر من النساء اللاتي لديهن تاريخ عائلي من الخطر المتوسط أو المعتدل. لذلك، من المحتمل أن تستفيدي من الاستشارة الجينية والفحوصات للكشف عن الطفرات في جيني BRCA1 و BRCA2. لمعرفة المزيد عن خطر الإصابة بسرطان الثدي أو المبيض بناءً على التاريخ الصحي العائلي، تحدثي إلى طبيبك أو استشاري وراثي للحصول على تقييم وإرشادات إضافية.

family health history risk categories.

إذا كان لديكِ تاريخ شخصي من سرطان الثدي أو المبيض،

إذا كان لديكِ تاريخ شخصي من سرطان المبيض أو قناتي فالوب أو السرطان البريتوني الأولي، توصي بعض الإرشادات الحالية بالحصول على الاستشارة الجينية والفحوصات. أما إذا كان لديكِ تاريخ شخصي من سرطان الثدي، فقد يُوصى لكِ أو لا يُوصى بإجراء الاستشارة الجينية والفحوصات، وذلك اعتمادًا على عدة عوامل مثل سن التشخيص، نوع سرطان الثدي، وجود أنواع أخرى من السرطان أو السرطان في كلا الثديين، أصولك العرقية، وتاريخ العائلة الصحي من السرطان (مثل سرطان الثدي، المبيض، وأنواع أخرى من السرطان

تعلم المزيد عن genetic counseling for hereditary breast and ovarian cancer.

جيني BRCA1 و BRCA2

جينات BRCA1 (سرطان الثدي 1) وBRCA2 (سرطان الثدي 2) هي الجينات الأكثر تأثرًا في السرطان الوراثي للثدي والمبيض. في الحالة الطبيعية، تحمي جينات BRCA1 وBRCA2 الجسم من الإصابة بأنواع معينة من السرطان. ولكن الطفرات في هذه الجينات قد تمنعها من العمل بشكل صحيح، مما يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي، المبيض، وأنواع أخرى من السرطان إذا ورثت واحدة من هذه الطفرات.

أنت وأفراد عائلتك أكثر عرضة لحمل طفرة في جيني BRCA1 أو BRCA2 إذا كان تاريخ عائلتك يحتوي على تاريخ قوي من سرطان الثدي أو المبيض. بما أن طفرات BRCA1 وBRCA2 موروثة، فإن أفراد العائلة الذين يحملون طفرات في هذه الجينات عادة ما يشتركون في نفس الطفرة

جينات BRCA FAQs

اختبار جينات BRCA هو اختبار دم يستخدم تحليل الحمض النووي للكشف عن التغيرات الضارة (الطفرات) في أحد الجينين المسؤولين عن قابلية الإصابة بسرطان الثدي — BRCA1 وBRCA2.

يبحث اختبار BRCA الجيني عن التغيرات، المعروفة بالطفرات، في الجينات المسماة BRCA1 وBRCA2. قد تؤدي الطفرة في جين BRCA1 أو BRCA2 إلى تلف الخلايا الذي قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان

cancer

النساء اللاتي يحملن طفرة في جين BRCA لديهن خطر أكبر للإصابة ب breast أو ovarian cancer. الرجال الذين يحملون طفرة في جين BRCA يكونون في خطر أكبر للإصابة بـ breast أو prostate cancer.ليس كل من يرث طفرة في جيني BRCA1 أو BRCA2 سيصاب بالسرطان.

كيف يتم اختبار الطفرة الجينية في BRCA؟

يتم اختبار طفرة جين BRCA بواسطة تقنية التسلسل الجيني الجيل التالي. وهي تقنية تسلسل موازٍ على نطاق واسع تقدم قدرة عالية جدًا على المعالجة، وقابلية التوسع، والسرعة. تُستخدم هذه التقنية لتحديد ترتيب النيوكليوتيدات في الجينوم الكامل أو في المناطق المستهدفة من الحمض النووي أو الحمض النووي الريبوزي

لماذا يتم إجراء ذلك؟

تؤدي الطفرات في أي من جينات سرطان الثدي — BRCA1 أو BRCA2 — إلى زيادة كبيرة في خطر الإصابة بما يلي: سرطان الثدي، وسرطان الثدي عند الذكور، وسرطان المبيض، وسرطان البروستاتا، وسرطان البنكرياس، وسرطان الجلد

الاختبار مفيد لـ:

  • التقييم للمرضى الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي يشير إلى متلازمة السرطان الوراثي للثدي والمبيض (HBOC)
  • إقامة تشخيص لمتلازمة السرطان الوراثي للثدي والمبيض (HBOC) مما يسمح بمراقبة مستهدفة للسرطان بناءً على المخاطر المرتبطة.

  • تحديد الطفرات داخل الجينات المعروفة بأنها مرتبطة بزيادة خطر متلازمة السرطان الوراثي للثدي والمبيض (HBOC)، مما يسمح بإجراء اختبار تنبؤي لأفراد العائلة المعرضين للخطر.

  • الاهلية العلاجية بما في ذلك مثبطات بولي أدينوسين ثنائي الفوسفات-ريبوز (PARP) في أنواع معينة من السرطان.

إذن، يتم إجراء الاختبار لوضع خطة للمستقبل إذا كان المريض معرضًا للخطر، أو يعتبر الاختبار جزءًا من الطب الدقيق لهذه الأنواع من السرطان.

من يجب أن يفكر في إجراء اختبار جين BRCA؟

مرشح لاختبار الجينات هو مريض لديه:

  • تاريخ شخصي من سرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 45.
  • تاريخ شخصي من سرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 50 وسرطان ثدي أولي ثانٍ، أو وجود أحد الأقارب أو أكثر مصابين بسرطان الثدي، أو تاريخ طبي عائلي غير معروف أو محدود.
  • تاريخ شخصي من سرطان الثدي الثلاثي السلبي تم تشخيصه في سن 60 أو أصغر
  • تاريخ شخصي من نوعين أو أكثر من السرطان
  • تاريخ شخصي من سرطان المبيض
  • تاريخ شخصي من سرطان الثدي لدى الرجال.
    1. تاريخ شخصي من سرطان الثدي ووجود أحد أو أكثر من الأقارب مصابين بسرطان الثدي تم تشخيصه قبل سن 50، أو اثنين أو أكثر من الأقارب تم تشخيصهم بسرطان الثدي في أي عمر، أو وجود أحد أو أكثر من الأقارب مصابين بسرطان المبيض، أو أحد أو أكثر من الأقارب مصابين بسرطان الثدي لدى الرجال، أو اثنين أو أكثر من الأقارب مصابين بسرطان البروستاتا أو سرطان البنكرياس.

    2. تاريخ شخصي من سرطان البروستاتا أو سرطان البنكرياس مع وجود اثنين أو أكثر من الأقارب مصابين بسرطانات مرتبطة بجين BRCA.
  • وجود أحد الأقارب الذين يحملون طفرة معروفة في جيني BRCA1 أو BRCA2.

ما هي السرطانات الأخرى المرتبطة بالطفرات الضارة في جيني BRCA1 و BRCA2

  • الطفرات الضارة في جيني BRCA1 و BRCA2 تزيد من خطر الإصابة بعدة أنواع أخرى من السرطان. في النساء، تشمل هذه السرطانات سرطان قناتي فالوب. (6) و primary peritoneal cancer (7)وكلاهما يبدأان في نفس الخلايا التي يبدأ منها النوع الأكثر شيوعًا من سرطان المبيض.
  • الرجال الذين لديهم متغيرات في BRCA2، وبدرجة أقل في BRCA1، يكونون أيضًا في خطر متزايد للإصابة بسرطان الثدي (8) وprostate cancer (9). كل من الرجال والنساء الذين لديهم متغيرات ضارة في BRCA1 أو BRCA2 يكونون في خطر متزايد من pancreatic cancer, على الرغم من أن زيادة الخطر تكون منخفضة (10).

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لبعض المتغيرات في BRCA1 وBRCA2 أن تسبب أنواعًا فرعية من Fanconi anemia, متلازمة نادرة ترتبط بمرحلة الطفولة solid tumors وتطور الـ acute myeloid leukemia (11). تؤثر الطفرات التي تسبب هذه الأنواع الفرعية من فقر الدم فانكوني بشكل أقل على وظيفة البروتين مقارنة بالطفرات التي تسبب سرطان الثدي والمبيض. الأطفال الذين يرثون إحدى هذه المتغيرات من كل من الوالدين سيصابون بفقر الدم يفانكوني

.استمتع بصيف خالٍ من القلق مع معامل ألفا بجانبك في كل مكان على الساحل

استمتع بصيف خالٍ من القلق مع ألفا! نحن بجانبك في كل مكان على الساحل. اتصل بنا، وسنأتي إليك في نفس اليوم وفي الوقت الذي تحدده. 😊 جميع فروع ألفا على الساحل مفتوحة الآن. تواصل معنا على 16191 أو أرسل رسالة عبر فيسبوك أو واتساب.